لم تكتب هذه الصفحات لتصبح كتابا تقرؤه في وقت فراغك بل كتبت لتصبح أول خطوة في نجاح أعظم مشروعات حياتك مشروع العبودية
العبودية: التي خلق الإنس والجن من أجلها
العبودية: التي لو حققت لتنعمت في الدارين بها
العبودية: التي ما شرُف أحد بأعظم من الانتساب لها
وها هي صفحات بين يديك اختصرت فيها:
بعض أمراض الأمة التي أخّرت شبابها وعلاج كل مرض بما يناسبه ويجدد بإذن الله عافيتها وأسس بناء العبد التي
إن التزمها تعالى بين القمم وخطف ابصارها.